الحظ كان حليفي حين أغلقت النص مرة ومرة ثم عدت له ثالثة فكانت الإجابة ..
أمنياتي فقط انك لم تجد به خطئا ً سوى نشاز السطر الأخير والذي هو مبعث النص .. ومرقده .
الأمر يا عبد الرحيم أشبه بأمل يموت سريريا وفجأة يقرر أن يصرخ ، أن يسلمني لحالة أخرى قبل موته ، وتلك العبارة هي من شجعته على اتخاذ القرار..
لا تكتب عني : لا تحاول معي مجددا .. الأسباب مذكورة (أعلاه) في النص
مهما قتلتك في رواياتي : مؤكد سأقدم للرفاق أعذار ، وسأقدمها لنفسي ، وسيبقى أحدنا للآخر قدَرَا ولكن بروحين وجسدين .. ونهايتين.
النص مقدمة للقرار الرابض في العبارة : سأقتل أحدهم حين أتحدث (سأجعله أزرقا عاديا) وعليه ألا يحاول كتابتي بطريقته ، وصورتي القديمة .
منحت النصَّ قيمة أكبر بتفكيكك إياه