ي عبدالله أنت تكتبني في هذه اللحظة والله
ياخي الله بلاني بحب هالمدينة " بريدة "
تسع سنوات عشتها هناك كانت
هي حياتي وأنيستي في الوحدة
ماقدر اعيش بدونها ولكن مشيئة الله واختياره
قضت علي ب أن ألعق فتات الذاكرة
كلما هب الحنين وأستجر ,
الجودي شكرا لهذا النبض الفاخر