هي رسائل لا تعرف إلا أنت
سأبقى أكتبها حتى تصفح عني
فشاء القدر أم أبيتَ أنت هذاا الجوى المقدس
ما زالت جذورهُ تقوى يرتفع ويختال بين المخلوقات
زاهيا في ما يملكهُ
أتعلم في غيابكَ أحاول تعلم لغة الكذب على نفسي والاخرون حين
يقرأون حزن يمتلك عيناي فأكذب وأدعي لعلهُ غبار بعض الشجر
وفي جلسة اخرى إدعيتُ بأنها الرياح الشتائية تصيب العين فتبدأ بسكب الدمع
وزجرني إلهام يرافقني ويعلم ما حل بي أيعقل ؟! يا إبنة تشرين والمطر ؟
تتهمين الرياح التي احببتها وأقلتكِ إلى حيث هو والجمال الذي لا ينسى !!!!!!!!!!!