اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد موسى
أبد
مافي ولا حاجه !
مجرّد دمعه
وطاحت !
.
.
أبد من قال متضايق ؟
مجرّد همّ
لاتهتــــــــم !
بخير ....
وكمّي الغرقان !
أبد
ماهو بسبّة : دمع !
أهو غرقان من غيمه !
ترش رذاذ
وأتبلل !
*
*
على فكره !
أنا آسف !
نسيت أنشد
وش أخبارك ؟
|
سعيد ورب البيت انت حالة شعر استثنائية
على طاري السؤال اللي بالأخير .. وش اخبارك؟
ذكرتني بنص قديم لي راح اجيب منه مقطع اقول فيه:
اريد اسأل
عن اخبارك
وعزة نفسي تمنعني
اريد اسأل
كيف تمر أيامك
وكيف النوم
يفز ... يجرح لياليها
أنا نومي يعذبني
لأن طيفك
طفل يسهر .. يسهرني
وحنيني لك
قلب ثكلى
فاس الموت
كسر كل أمانيها
وليل الفقد
شموع ذابت من الأحزان
دموع وصمتها أكفان
نار تشعل بوجداني
عجزت اني أطفيها
وتسألني عن اخباري!
ويش اخباري؟
أنا افـ بعدك
حياتي تكون
مراكب في الغرق تاهت
حنين الوقت..
ضيع كل مراسيها