.
في حانه أقصى الضمير مليئة بالتعب
تمارسين إسقاط الضوء على عالمي
ليضج المتسع بفتنة النور ويهرب الضماء
كوني واثقه
كما أن كل السنابل مازالت تزهو بكِ في صباح العيد
وكل الفراشات تسافر منجذبة نحوك من شدة الإغواء
مازلت أنا ذلك المجنون الذي يراهن على الفوز
بذروة السنام ,,!