ابنُ الثّورةِ و الدّمْ , الرّجلُ الذي اعتمرَ طائِرَةً و تهندَمَ بقُنبُلَةِ دبّابَة كَيْ يقولَ أنا هُنا , أنا الحُريّة .
الشّمسُ يا صديقي الذي أكْرَه !
في عَيْنَيْ طفلٍ مُشرّدْ , سَمِعَ بصوتِ فيروزْ , و ماتتِ الشّمسُ فيهِ قبلَ أن ينُضجَ بصوتِها , للأسَفْ
.
رُبمـا !