معدل تقييم المستوى: 8566
* شكراً للأقدار التي وهبتني " صديقة " بحجم " حنين " ! تلك الصديقة التي التقيتها بعد مُضي سبع سنواتٍ على فراقنا .. لأجدها تمنحني هديّة تُضاهي بحجمها " سماء العاصمة " ! يا أُمّ سارة .. / شكراً
ثمة حلمٌ يشرق في السماء!