اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرزاق دخين
ذكرتني بـ "إبراهيم ناجي" في ملحمته الشَّهيرة "الأطلال" الَّذي قتل على أعتاب باب الحبيبة!.
هنالك من يكتب على ثياب الحبيبة،
وآخر يكتب تحت ثيابها،
ويبدو لي الأمر سيِّان ما دامت القوافل ستضع الرِّحال عند الأسِّرَة.
رائعٌ أنت..
كل الود، والتَّقدير.
|
وهناك من يكتب تحت الجلد ..
ينحت وشمه على مساحات العظم يــ عبد الرزاق ..!
وتظل القوافل مسافرة عبر أوردة الذاكرة بين الإفصاح والصمت ..
لا يغتال حاديها جمر الهلاك ..!
كريمٌ أنت ..
كضوء يبدد جيوش العتمة ..!