القديرة عفراء السويدي
في ثنايا تعليقك .. تكلمت عن الغياب .. ليتني قرأتها قبل أن أكتب نصي .. فيها بعض المعاني الجميلة .. جاءت بعفويتها منك .. ولكن ثقافتك ومرانك في الكتابة جعل منها نكهة خاصة عندي .
أظن اليوم السادس كان نجاة من كثرة الشخابيط .. هي رحمة لي ولقارئ مثلك .. أتشرف به وبحضوره ..
ألف شكر لا توفي .. ألف شكر تقف عاجزة أن توصل لك مدى إمتناني ...
فألف تحية وتقدير