سكون لذيذ تداعى
ولم نعترف بالزمن
وكفّاك...عطر تبعثر في راحتيّ
فكان الجوى
حمائم صرحك تثمل عند اقترابي.....
عيونك يا سكرتي مرفأي
دموعك عند الهوى هاجسي
همت فوق روحي كمثل السحاب
ولون انتظاري للحظة دفء ولهو....بقدر الهوى
تمرد خلف الشعور
لينحت عاطفتي المستدرة مثل عطور الصباح ومثل الوطن
أحبك يافضة الوقت أن تسهري
لنسبح في لهجة العاشقين
ننافس كل المساءات.....
كل الصباحات....
بين العيون
فحبي ضحكة طفل
نجوم ترشرش أعمارها
لأجل السنين
ولم يحتملها السمر