المشكلة العظمى أن الصلاحيات متاحة لمن لا يستحقها
و ما يوقعني أرضاً و يقتل فكري المحدود بمقر عملي
" أن من تمنح له الصلاحية يمنح المقربين وحين يتعلق الامر بالآخرين
يكون الرد
"رجاءً لا أريد أن أقع في الحرج أنا أعمل مع جماعتي "
أي فكر هذا الي يتبنى مصلحة الخاصة على العامة
لا أقول إلا حسبي الله و نعم الوكيل
على من وكل أمرنا فأفضى به الحال
لقضاء أمره و أمر محسوبيه
تقديري