لاأعرِف كيف يُمكن ُ لامرأة ٍ أن تَسمَح لِنفسِها أن تكتُب كلامَا ً يُسيء لَها ويُنزل ُ من قَدرها ، وتَبحثُ عن التّقدير فِي مُنتدى ً تنتَسِب ُ إليه!
فهَاهي إحداهُن جَعلَت مِن كِتَابَاتِها "تشَات" و-هات ياغزَل مع اسم ٌ تافِه يُسيء لنفسِه وعمره!-
وهَاهي إحداهُن أيضَا ً حينَما يَكون اللّقاء مَعه ستَلتَزم ُ الصمت وتُسلّمُه نفسَها!
والكَثِير ُ مِن قلِيل الادَب فِي مُنتدى الأدب!
وغَازِل بِدرجِك بس ياحبّيب