هي أبعاد
جنة العشق الأبدي
ومأوى القلوب النابضة
وسلسبيل عطاشى الودق / الألق
هي أبعاد
تسقيك شربة من معينها
فنعود لنستقي منه علة تلو علة
ولا يطفيء كثير الارتواء - مهما امتلأنا - ذاك الحنين المنصرم لها بين الحنايا
حينها لابد من عودة
وحال شوقنا ينطق بـ { هل من مزيد
عوداً حميداً طيباً بابنة أبعاد
منــــــــــــــار