الشاعرة / مريم الزيدي
أبيات جميلة كسابقتها .. وأنتِ هنا تمارسين التنوع الشعري في المعاني والمواضيع والبحور .. من البسيط إلى الوافر .. وكلاهما يثبتان المقدرة الشعرية المتميزة.
مطلع ولا أروع:
أنا ما عادَ يخْدَعُني اِفتِتاني
بِـشَخْصِكَـ أو تُعلِّقُني الأماني
وهانحن معكِ نمارسُ أحلام الأماني