الأديب: عبدالرحيم./
هل هذه حكايا الغياب حين تحكم قبضتها على الحنين؟
في اليوم الأول وحتى اليوم السادس لغة مترفة و تصوير بلَاغي متقن، بأقل الحروف استطعت حشد الكثير من الأرواح التي تتناسل عند ذكرِ الغياب بتناقضٍ عجيب مهيب.!
أشعرتنا من خلَال هذه القفزات الأدبية و كأنكَ تحكمت بسيرِ عقارب الحنين حتى وضعتنا على حدٍ واحد فنطقنا بوقتٍ واحد.!
بورك الحرف الكبير و صاحبه.