معدل تقييم المستوى: 0
محراب دمع
، هذا المتصفح وليد اللحظة؛ لذا فأنا أجهل معالمه .. لكنّما : إن أجدبت يوما سآتي هنا .. أستسقي , وإن زاد الهجير ؛ أتيت هنا أستظل .. وإن يوما لفظتني الأمكنة .. فهنا أماني ومآواي. فاغفروا لي جِدي وهزلي /