اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان ربيع
ربما كانت تعشق الجواد فقط .
علي أبو طالب
كبوة لا تغتفر
|
كَبَوَةٌ نَفْسِيَّةٌ
كَبْوَةٌ جَسَدِيَّةٌ
(كَبْوَةٌ دِرَاسِيَّةٌ)
كَبْوَةٌ بِالحَلَيِبِ-إِنْ ثَمَّةَ رَحَابَةُ عَيْنٍ تَقْبَلُ شَطَحَاتُ اَلْأَخْيِلَة- مَثَلاً.
أَوَ لَمْ يُتْلَى عَلَيْنَا أَنَّ
(سُنَّةُ اَلنَّبِيِّ ثَلاَثْ)
وَ
(اَلثَّالِثَة ثَابِتَة)
كَذَلِكَ قَرَأْتُ فِيْمَا قَرَأْتُ اَلآتِيْ:-
كَانَتْ لِلْنَّبِيِّ-صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -مُكْحُلَةً
يَكْتَحِلُ بِهَاَ ثَلاَثَاً فِيْ كُلِّ عَيْنْ.
بِالطَّبْعِ إِنِّيْ هُنَا -لاَ أُمَطْوِعُ نَصِّيْ- مَثَلاً.
وَلاَ أُؤَدْلِجُهْ -لاَ سَمَحَ اَلله- إِنَّمَا ثَمَّةَ نُصُوْصٌ حُرِيٌّ لِكُتَّابِهَا أَنْ يَنْشُرُوْنَهَا بِالشَّرْحِ وَحَبَّذَا أَنْ تَكُوْنَ بِمَعِيَّتِهِا صَفْحَةٌ تَخُصُّ (اَلْهَامِشَ) إِنَّمَا (عَلَى جَنْب -كَمَا يُدَنْدِنُ رَجُلُ اَلْمُرُوْرِ)!!
مَا عَنَيْتُ بِاسْتِرْسَالِيْ فِيْ (التَّفْكِيْكِ) إلاَّ اَلتَّوْضِيْحَ أَكْثَرْ- يَا أَخِيْ اَلرَّبِيْعِيّ- وَلَنْ أُكْثِرْ!
شُكْرَاً لأَنِّيْ أَبْتَهِجُ بِكَ دَوْمَاً..
تَقْدِيْرِيْ وَاِحْتِرَامِيْ.