اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد الفالح
سلمت الانامل ياسلوان
|
وَ تبقىْ خُطوطُ كَفِ اليَدِ لِ قَارِئها
يَتلعثمْ أمامَ التَقاطعْ ..
وَ يستدلْ بِ الخُشونةِ وَ اليُبوسْ ..
تَجاعيدُ كِبرِ السِنْ , هيَ الفارقْ
وَ منْ قرأهاْ أحسنْ فَكَ عُقدِ الماضيْ ..
وَ تبقىْ الخُطوطْ ...
وَ يبقىْ بِ اللوحةِ إنكِسارْ ..
وَ حجرةْ , تُقذفْ ..
زُجاجُ يَتشطرْ ..
حَكتْ أَداةٌ قِصةْ ..
وَ آخِرُهاْ النِهايةْ ..
شُكراً لَكَ سيديّ , أسعدكَ الربْ . 