قَبِلاً :
لَا أدري الحقُ ليّ أم لِ الأخ صالح ..
اممممْ
هُو لِ أجليّ ..
وَ سيدهُ عَظيمْ ..
مَع خَجليّ ..
وَ لَهفتيّ لِ الشُكرْ ..
شُكراً آلَ أبعاد عَددَ نِقاطِ الحُروفْ ..
وَ همزاتِ الوَصلْ وَ ألف مُمتدةْ وَ مقصورةْ ..
وَ قليلَاً مِن السكونْ الهائجْ , وَ الضمةْ الدافئةْ ..
شُكراً يَا أنتمْ ..
وَ أبقىْ . . . . . . عَلى تغريدْ أقلامِكُم .