سعد , أسعدك الله كما أسعدني المرور من هنا ..
هذا النص يعلّق في مفضلة الذاكرة وفي مكانٍ عالٍ من الذائقة يا سعد , ليكون إنموذجا متكاملا لما ترغبه ذائقتي
كنت بخيلا بل وكفرتَ بتقديم قرابين السخف كما يفعل الاخرون , ولكنّك كنت كريما معي
كل الشكر يا سعد وأهلا بعودتك الحميدة بين إخوتك .