:
الأخْوَة وَ الأخَوَاتْ
أحِبّة أبْعَاد أدبيّة / هَذَا المُتَصَفّح لَمْ يُوضَع إلاّ لَكُم ،
وَ لِمُقتَطَفاتٍ مِنْ نَتَاجِكُمْ / تَاجِكُمْ ، وِفْقَ ذَائقَةٍ بسيطَة جِدّاً ،
لَسْتُ راضِياً عَنْهَا .. فضلاً عَنْ رِضَاكُمْ عَنْهَا ،
أعلَمْ جَيّداً كَمَا تَعلَمُونْ بأنّ الإنصَافَ صَعْبُ المَنَال ،
ولكنّي وَ للأمَانَة حَاوَلت بِمَا أملِكْ من حيَاد أنْ أقصِي الأسمَاء جَانِباً ،
بل وَ أحياناً أظْلِم من أمون عَلِيهِم / لكَي أتَجَرّد من العاطِفَة في عمليّة الأختيار .
لذلك ومن خِلال هذا المُتصَفّح أعتذر من قَلْب كُلّ من يحمِلْ عَلَي ذَرّةَ عَتَبْ .
وَ
سَيَسْتَمِرّ هَذا المُتَصَفّح بِكُم وَ لَكُم ،
وَ سيَتِم تَحدِيث هذه المشاركات دَوريّاً .
بالإضَافَة وَ التّجِدِيد وِفْقَ مَا يَستَجِدّ
بِـ " مشيئة الله" .