وْزرِي بِأنّي قصيدةُ وَجدٍ
أغنّي بِوقتٍ أصم ٍ
فليسَ يُراودُ حُزنِي عدى صوتُ حُزنِي
وصوتِي مملٌ.. ومُبكِي
حكايَا المقابرِ جدًا حزينة
وشَعبِي الذينَ أحالُوا المدينة
إلى صوتِ حُزنِي !
أنا اشتقتُ ذاكَ -شِتائِي المُنمّق-
أنا اشتقتُ عِطرَ ارتِجافِي المُعتّق
أنا اشتقتُ لونَ مدافنِ جِلدِي..
حُزنٌ تألّقَ بالحُزنِ أزرق !!