البلهاء
المرأة في بعض شعر نزار قباني ليست إلا
" لعبة ٌ بلهاء ُ" فهو يقول:
ما أنت ِ, حين أريـد ُ, إلالعبة ٌ
بلهاء تحت فمي وضغط ذراعي .
اللـَـئِـيمَة
هنا يظهر ( نزار قباني ) على حقيقته
كرجل شرقيّ, حيث أخذ يزبد ويرعد
ويهدد؛ فالحمل أصبح ذئبا ً !
و( الشاة ) سقطت بوهم ( الحُب )00 !
إذن عليها 00
أن تسمع وتطيع ؛ المغلوب لا يشترط 00!
يُذكـَّـرُها 00
ماذا لديك ِ.. ؟!
فعندي من راحتيـــــك ِ اعتراف ُ .. !
رســـــــــائل ٌ.. ورسوم ٌ
تـَـتـَرى .. فماذا أخاف ُ ؟
أكداس ُ حُب .. وهذا غـــلاف ُ
خزائنـــــــي منك .. ملأى
بيـِض ٌ.. وزُرْق ٌ لطــاف ..
يُهدَّدها :
لا .تحرجيني. .. فثأري
ثأر ٌ.. وسُـمَّي زُعاف ُ
هُنا .. بإحدى الزوايـــــــا
إمضاؤك ِ.. الشفَّـــــــــاف
الحرف ُ حرفك ِ.. فيــــــــه
تأنـُّق ٌ والتفـــــــــــــاف ُ