هذا ماتدثّر به البوح ياأحمد ، ولأنك لاتأتي الا بكل جميل فأهلاً بك..
بالنسبة لعتبك ، كان مقصوداً ومتعمداً ، فأنا لم اتركهما في معزل لأنني أردت ذلك عن رغبة..
فالفصل بينهما قد يُلغي رسالة عسى أن يأخذها زاجل الحنين ولو بعد حين.
لاعليك ، فأنتَ بمجيئك أتيت بالمطر ياصاح.