نالت المرأة على وجه الخصوص في الإسلام مالم تنله طيلة العصور قبله
من العزة والكرامة والتقدير لهذا الكيان الجميل .
وقد كانت _ الأنثى _ مهوى أفئدة الكثيرين , وإلهاماً لهم في كل شيء
فالحياة بدونها لاشيء يذكر , وبشريكها _ الذكر _ تكتمل لذة الحياه وجمالها
لاغنى للحياة عن هذا الثنائي الجميل . الأنثى / الذكر
شكرا لك أخ سعد , ولكلماتك المنصفة
تحيتي وتقديري