واليَوْم فَقَط صَحَوْت
اسْتَفَقْتُ مِن سُباتي
رَكَضْتُ لِأُسابِقَ أَحْلامي
عَلّني أَعيشُ وَلَوْ لِمَرّةٍ قَبْلَ مَمَاتي
فـوَداعاً
وَداعاً يا حُب
أن بورك مسعاك
أخطري في ملاءة الربيع
عربدي حيال الضوء ك يرقة
تشرع محانيها للصقل ,
وخالقي فيض نوراني ي نوف
حبك آسر وتراصيع لازوردية
لروحكِ سرمدية الهناءة