خالد العزاب ..
ما هذا يا رجل ..
ما الذي تفعله .. أو تسجيه على البوح .. أو اللوح ..
قصيدة كتبت من معين الذهب والألماس ..
كل بيت بقصيدة.. ثقلاً .. معنى ومبنى ..
لله درّك .. أيا خالدُ
استحضار للتأريخ والأبطال العرب الأفذاذ أبو ليلى المهلهل .. وغدر جساس بطعنهِ كليباً بالرمح ..
والمادة الشعرية .. والقصيدة .. والشعر .. نعم الشعر,,
نعم أنتم ملء السمع والبصر .. ويكفيك من تشهد له الناس قاطبة ..
ويكفيك الزهد والتعبد والدعاء إلى رب العالمين .. جل ّ جلاله ..
رقيك وسموك وتموسقك وألقك .. مع تواضع المقتدر جليٌّ وواضحٌ للعيان ..
ومن له مثل هذه الملكة الشعرية والأدبية لحريٌّ بنا الفخر فيه .. وأن يفخر بها بكل أريحية وبساطة ..
لا أتعبكَ اللهُ يوماً ..
حقيقة ً أثملـتـنا شعراً .. عانقَ عنان السماء ..
شكراً أيا حلم الربيع ..أيُّها المدرك ..