ما حيلتي ونزعة الرجل تغلبني في كل ليلة فاستحضركِ قصة أحبها ،
حينما يكون المخاطب حواء
كيف تكون داليا ؟؟؟
هل تطلق لآدم عنان التصّور والتخييل وتمنحة تأشيرة عبور البراءة
ام ثمة اخيلة اخرى ترتسم في الافق على سبيل الادانه ..
بتنا يا داليا في حرج مع القلم ..
الصعوبة ليست مع الجنس بل مع الفهم .. ومن يفهم .. هم .. نحن
هل ثمة شرخ بين الكاتب والاخر .. وهل هناك ما يجوز له وما يجوز لغيره
اجدني في احايين كثيره زير حينما تولد القصيده ولا ادري كيف يجدني الآخر وانا مضمخّا بالاسماء
لا تكتب عني وإن قتلتكَ في رواياتي ، لا تكتب عني مهما كانت النهاية
واما بعد هذا
اقول :/ ان نزعة الانثى كانت واضحه النهي ..
ويكأنها تقول هناك نسبة ما .. قد يكون فيها الكلام لغيري حينما تكتب يا آدم
اما حينما يكون الحال معي .. فإن النسبة تختفي لبراءة الطرح ..
داليا / بعيدا عن ذلك
ادهشتني بمضمون النص .. حيرة الانثى .. ولعها بالكتابة التي لن تتخلى عنها وتطالب الاخر بالكف عنها على سبيل التضحيه والكثير من ذلك
مبدعة واكثر ،،،
خ