الشاعر محمد فرج ..
إنّ المتأمل لقراءة مثل هذا النص .. ليفتح العديد من التأويلات والإجابات المفتوحة . أن لماذا يروق الإلتفات ..
هنا وإن كان المعنى في خبايا وثنايا تفعيلة الشاعر .. إلا أن المدرك الحصيف لحريٌّ به أدراكها ..
لأنَّ كل ارتعاش ٍ لبوصلةِ البوح يعني اتجاهاً إليها ...
مبدع يا استذ محمد في جميع أضرب الشعر ...
دام صوتك شعراً ..