اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر
آه كَمْ هَوَ مَسَائِيْ ثَقيْلٌ يَجْثمُ عَلَىْ أنَفاسِيْ وَ يُغَلقُ كُلَّ أَبَوَابِ
الفَرح المفَتَوحَةعَلىْ أرْصَفَةِ اليَأسِ القَاتْل ..
أهْلا ً بِهَكذا قَلَم !
غِنى
وأنت ِ غنيّة ُ الحَرْف والرسم
أهْلا ً ، وأكثر
|
عبدالله العويمر ... و بكَ اكتمل جَمال الحَرف و حَضورٌ ذويِ نور
شُكراً لكْ