يا منْ سردتْ أهزوجَة اللّقاء..وأردفتْ ترسُمُ خيُوط الضيِاء تريَاقًا يشحِّبُ تفَاصِيل الحُزن بكأسِ فرحٍٍ يسكرُ القلوب ،واختِزانِي بوطَنِ حضنِكِِ المُتأجأج عطفًا..
سأكتَفِي بالدُّعاءِ لأرى ضَوئِكِ يَفضَحُ سرُوركِ كُل حيِن ..
:
كلُّ الطُّمأنِينةِ لجمَالِكِ وصلتْ تأسرُ روحكِ يا أنيقةَ الحرف