تجرعت الشـقى في ما مضى كربه ورى كربه
جـنـون الشـوق مـودعـني عن الزلات مـتـغاضي
***
شـربت المر ليت المسأله وقـفـت على شربه
اثاري الـمهزله طـالت شـموخ الـعـدل و الـقـاضي
***
توااالت هالطـعون لخافقي بالسـيف و الحربه
و تـمـاااادت هـالـجروح بـداخـلي ونـا بـعـد راضي
***
و توارت كل رايات الوفى اللي كـنت افاخر به
ســـخـافـات الـزمن رزت بـيـارقـهـا على انقاضي
الله عليك
هذا الشعر كُتب ليعيش
عبدالرحمن الرشود
أهلاً كما يليق بك
والشكر لعبدالعزيز فقد أهدانا حضورك
دمت بخير