معدل تقييم المستوى: 6793
مضى إلى صمته ومضيتُ إلى حضن بيروت أشكو منه ، بكت بدمعي وأججت شوقي ، ووجدتُ ملامحه في كل الأماكن ، كيف لمدينة لم تجمعنا أن تنتصر له على قلبي ! سعد .. شكراً لعذب حضورك .. ممتنة وأكثر .. مساؤكَ رضا ..
أستغفرك ربي وأتوب إليك ..