لن يتغيّر شيء ولن تكون الأحوال أفضل مما كانت عليه قبل مقتله , ولن تحتاج أمريكا الى التعمّق أكثر في صميم مجتمعك .. فقد فعلَت ..
لم تكن القاعدة _ بن لادن _ ولن تصبح يوما أكثر ولا أقرب خطرا على المسلمين من أمريكا ولن تراعي أمريكا سفك دمٍ مسلم بعد خلاصها من بن لادن وستبقى تقتل بطريقة مباشرة وغير مباشرة حتى ترضى ..
( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) .
شكرا لك يا نواف .