اقتباس:
لِهَذَا الَّذِي يَقُوْل بِأَن حِزْنِي تُمَكِّن مَنِي حَتَّى أَنَّنِي نَسِيْت كِتَابَة رَسَائِل عَشَقَي إِلَيْه
ه أَنَا أَكْتُبُه ب مِدَاد مِن بَيَاض الْفَرَح .. و أَمَد لَه يَدِي و بَاقَات الْوَرْد تَلِف خَاصِرَة عَشِقْنَا
أنا الريميّة : نوف الـ 15 من لؤلؤ الحبْ
|
الريمية التي تُجيد إهداء الوقت للضياع في غمرة حزن .
سَيحِينُ وقتٍ التصافي ، و ربما ينجو قلبكِ الذي أُرهق غياباً ولم يملْ الحزنْ .
الغريب في كل قراءة لكِ ألحظِ أنكِ ترتمين من حزنٍ قديم ، لأحضان حُزنٍ آخر ينتظركِ على مقربة من حزنك السابق.
لستُ متفائلاً من أجلكِ ، و لستُ قلقاً - أيضاً - هذا عندما أريد أن أخبرك ، أن للحياة أبوابٌ عدة ، وأن قدميكِ لا زالتا تساعدانكِ على الهرب
" والصبحِ إذا تنفس " .
لحرفكِ أحرّ سلامي .