وَحَبْلُ الوُدِّ مِنْ قلبي تدلّى
جُسورا للقَوَافي كَي تَقُولا
بِأَن َّمُصابَكُمْ في الرُّوحِ خَطْبٌ
أَنُوء ُ بهِ غُدُوّا ًأَو ْأَصِيلا
كلنا جدة
كلنا أنت أيتها الشاعرة المجنحة
لا فظ فوك
لقد عبرت بما يجمح في أعماقنا حسرة وألما
عندما يكون الغيث ـ الذي نُصلي لأجله ـ خرابا
يكون الوجع بليغا.
تقبلي تواضع مروري .