عَلَى مَرْفأِ الذّكْرَياتْ سَكَبْتُ شُجُوناً ِكَحُزْنِ الثّكالَى وَ صُبْحِ الحَيارَى تَجَلَّى
ضَبَاباً وَ أَخْفَى الجِهَاتْ
الحديث عن الذكريات يثير الشجن
يحفز مكامن الدموع
ومنابع الآهات
لك الله ا ابتسام
لقد أبحرت بالروح بعيدا
وتركت القارب مهجورا
وألغيت الجهات .
مرور متواضع بشاطىء الكريات .