أحبتي
المتناهي في الصغر لا قيمه له
اما المتناهي في الكبر فأن أهميته في ذاته
وفيما يحمله من توجه وفكر ومعتقد .
فجميعنا نريد أن نرى بالتلسكوب فهو الوسيله في إدراك الأكبر
أما " الميكروسكوب" هو وسيلتنا في إدراك الأصغر .
وهنا يتراود لذهني سؤال ويتكرر دائماً :
هل يبحث الجميع ليكون متناهي في الكبر ؟
كيف !!
وهو من يقوم بتسليم عقله لغيره ليتحكم به أو يقوم بتوديهه !!
"" ننا نصنع نوافذنا في الجهه الشرقيه لتدخل منها الشمس ولكن الشمس
لا تبزغ من الشرق لتكون في مواجهه نوافذنا""