شهيق وردة ..... وين مارحتي رحنا !
صحيح ... إن اللي كان كان
بس يتجدد كل وقت وكل حين .. في الذاكرة...
ومثل شخصية سلفر ....
في جزيرة الكنز ... ها نحن ذا على دروب كنزنا
تذكرت يوم كانت كل وحدة تتخيل سلفر حبيب
رغم إنه قرصان ... بس كان قرصان شهم ونبيل
نسير معا ً وأمانينا تسير قبلنا ...
وخمسة عشر رجلا ً ماتوا من أجل صندوق .
ونحن ضيعنا ثلاثين يوما ً من رمضان ....
جزيرة الكنز ............ ماخلينا
السندباد ............ ماعدّينا
وإلا بيتر بان .... وخيال الأطفال اللي يسرح معه
ويطير مثل مايطير بيتر وتنا ورنا ,,,,
ومنهم اللي يتجدد .... دوم وأبدا ً
توم أند جيري ... ياعيني !!
مره نتعاطف مع توم ومره جيري ...
وكلهم مظاليم على صفحات متحركة
ونحن مثل المجانين ..
يوووووووووووووووه ... ده كان زمااااااااااااااااااااااان
شهيق وردة ...
دائما ً للبراءة مكان ٌ في قلوبنا ..
نترجمها كيفما شئنا .!
شهيق وردة رائعة انت ِ..
دمعة في زايد