ولا يزال الرحيل يمارس لعبته الدنيئة كل مرة
ويهدي لنا الفقد و الخيبة وأسوارًا من الندم
ويتنقل بيننا حاملا حرية اختيار من سيكون عليه الدور ....
لكن من قلب الحزن ذاك نحظى نحن _آل أبعاد_ بروائع الكلمات رغم كونها مرسومة بمر الدمعات
الأستاذ صالح ..
تقبل احترامي و تقديري
درر