يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني
موثقاً، في يد المِحنْ
إنّني، مُذْ هَجرْتَني
لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ
ليتَ حظّي إشارة
منكَ، أو لحظة ٌ عننْ
شافِعي، يا مُعذّبي،
في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ
كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى
فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ
كانَ سرّي مكتًّماً
وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ
ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ
فكما شئتَ لي فكُنْ