منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - تعال واكتب حالتك/لحظتك شعراً ..!
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-08-2010, 10:18 AM   #1866
أمجاد محمد
( كاتبة )

الصورة الرمزية أمجاد محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 846

أمجاد محمد لديها سمعة وراء السمعةأمجاد محمد لديها سمعة وراء السمعةأمجاد محمد لديها سمعة وراء السمعةأمجاد محمد لديها سمعة وراء السمعةأمجاد محمد لديها سمعة وراء السمعةأمجاد محمد لديها سمعة وراء السمعةأمجاد محمد لديها سمعة وراء السمعةأمجاد محمد لديها سمعة وراء السمعةأمجاد محمد لديها سمعة وراء السمعةأمجاد محمد لديها سمعة وراء السمعةأمجاد محمد لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني

موثقاً، في يد المِحنْ


إنّني، مُذْ هَجرْتَني

لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ


ليتَ حظّي إشارة

منكَ، أو لحظة ٌ عننْ


شافِعي، يا مُعذّبي،

في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ


كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى

فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ


كانَ سرّي مكتًّماً

وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ


ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ

فكما شئتَ لي فكُنْ

 

التوقيع

لاشيء يستحق !!!!

أمجاد محمد غير متصل   رد مع اقتباس