دعيني أصفق هنا طويلا ..
تملكين عفوية التعبير مع صدقه مع جماله ..
كان يعرف كيف يحترم العقل الذي أملك قبل القلب الذي لا أملك
هذه المزاوجه الرائعة بين العقل والقلب وما نملك ومالا نملك .. جاءت رائعة في نصك ..
وأوقفتني عندها طويلا ..
أما الخاتمة .. فجاءت بعد عاطفة مكثفة .. لترسم حسرة صيغت بألم .. فكان وقعها مؤثرا في نص القارئ
لا أريد أن أرحب بك .. فنصك أيتها الفاضلة رحب بقارئ متواضع مثلي ..
لك المكان .. وصدر الصفحات .
تحياتي وتقديري