التحليق بلا اجنحه
ذلك هو الشعو الوحيد الذي تملكني في منتصف قراءتي للمقال
احسست باني قد استدرجت ولا بد لي ان اكمل تحليقي
وما اكثر ما تعثر بي من تفاصيل وانا اجوس بين تقاطيع الحرف
حتى خيوط الدخان التي كنت اطاردها لم تتبدد
فسرعان ما تحولت الى ربطة عنق لتشنق رقبة الاماني
نص مفرح لمفرحة رغم ما يقتات عليه من وجع