وَسَلْمى .. حِكَايةٌ سَيفْ !
يُدركهُ تَعبُ اْلمَسَافاتِ :
تَكفِي كَلمةُ (أحبك) لإنعاشِ مَا تَبقى مِنْ غَيبوبةِ حُبنا ..
سَلمى حِينَ تُحاصِرها الأوْجاعُ :
(أحبك) اْلصَلاةُ اْلنِهَائيةُ اْلمَحفوفةُ بِصكِ اْلغُفرانِ وَالسَكينةِ ..
/
صَلّو لِـ قَلبِ سَلْمى ’, تَعبِ سيفْ !!