يا صاحب الأبعاد
أما كان أولى بك أن لا تعلّق أصلا على النّص. أمّا وأن تقول كلمة عجيب، فذاك هو العجيب.
ضاقت أمام نص الشيء أبعاد، واختصرت فيما هوأقلّ من البعد، أم ذاك ردّ من قبيل ... إنّ هذا لشيء عجاب.
في مواقع أخرى يتجاوب قرّاء عاديّون مع نصوص من ذاك القبيل بما فيها نص الشيء، فهما وتأويلا وقراءة،
ما أعجب هذه الأبعاد.
احترامي وتقديري الكبير للناقد محمّد باسم الذي وحده كان أبعادا،