الذين يدّعون الكتابة ( وأنا منهم)
مرهونة أصابعهم لقولةِ صدقٍ في لحظة جريئة
يمتحنون قلوب من حولهم
ويجبرونهم على عطس همومهم في قلب آخر أشد ظلمة ,
وأكثر إقصاءاً
ولأن صمتك يا رهام , شغبٌ طفولي
فقد سمعتك
حيث أني أتقن لعبة الأب جيداً
ولأنني أحب صمت الآخرين
.
.
.
.
سأقول- حتماً- فيك أكثر