حينما اغادر مرافئ الاشتياق
اشعر برغبة ملحة في العودة , اذ لايسعني الاقتيات على السلوى
حتى لحظاتي الباكية اصبحت اشتاق اليها
من الذي يملك اجابة عن سؤال حائر
يترقرق مع انهمار الق الشكوى في مآقي الصبر
اظنني اعتدت البقاء
لكن ربما لم يعد الاعتياد قادرا على لوي ذراع الاضطرار
لذلك .....
.