هنا جذوة سردية سرمدية ..
بوح حميم وتوهج ذاتي يرفع غطاء اللغة نحو الأفق من خلال أجنحة الدلالة المشحونة بالشعور والمشاعر المتشظية ..
هنا غنائية ألحب وغابة القلب النابضة بالحياة ..
فمزيداً من الهطول لترتوي الحقول ، والياسمين وطوقه المدهش المنعش ..
مرحباً بكِ في أبعاد أدبية .