رائعة بثينة
احب الأشياء البسيطة الصادقة التي نقولها بفطرة السنوات الأولى من الحزن والحُب كتلك الخاتمة ,
إذ ان الاشياء كلما كانت بسيطةً كانت أكثر عظمةً وصدقاً .
رغم أن الحواريّة في اعتقادي تثبّط من الأنغماس في النص , لكن جمال ماكُتب وَراى هذا الشيء . ( وهذا بالطبع يحتمل الخطأ والصواب )
شكراً بثينه على سعة صدرك وعلى جمال ماتكتبين .