ابو عبدالله
وما للرثاءات إلا إنثناءات قلب وخفقات مبلله بإدمع الفقد ومرارة الوداع ووحشه البقاء
مهلك هو الفراق ولكن يبقى الأمل والرجاء برب العباد كبير فلا جزع ولا إعتراض والحمد لله على كل حال وعلى كل أمر
ورحم الله الأموات والأحياء وغفر لهم وأدخلهم فسيح جناته